الموتة الأولى هي بقبض أرواحهم في الدنيا، ويقيهم الله في الآخرة العذاب بفضله، وذلك هو الظَّفَرُ بالبغية، ونجاح السُّؤل.
قوله جلّ ذكره: {فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ}.يا محمد، ليذكر به أهلُك، فارتقِبْ العواقب تَرَ العجائب. إنهم يرتقبون، ولكن لا يرون إلا ما يكرهون.